في "البيان الختامي" لمؤتمر كازاخستان، الذي جمَع أكثر من 100 وفدٍ دينيٍّ دوليٍّ بحضور بابا الفاتيكان:  
زعماء الأديان حول العالم يُعلنون إقرارًا جماعيًّا بتاريخية وثيقة مكة المكرمة، وأهميتها لإحلال السلام والاحترام المتبادل والتعاون الدولي: